بينما كان المسلمون في الصدر الأول يُكبِّرون، كان المشركون يهتفون “أعلِ هُبَل”، ومحمد الفاتح ليلة فتح القسطنطينة يصلي بالمسلمين، بينما يتجه الإمبراطور البيزنطي وحاشيته إلى كنيستهم يقيمون القداس الأخير، وفي نكسة حزيران كان العرب يرفعون شعارات القومية العربية، ولما تبين لهم خذلانها استبدلوها بشعارات “الله أكبر” في حرب العاشر من …
أكمل القراءة »