وسائط

قالوا لك: كوني حرة، وسيري على درب المرأة الغربية، لكنهم خدعوك وأخفوا عنك حقيقة معاناتها بعد أن اختطفتها أوهام التحرر. فدونك شهادة الروائية الإنجليزية أجاثا كريستي على حصاد مزاحمة النساء الرجال في ساحة العمل الأوربية: “بذلنا الجهد الكبير للحصول على حق العمل والمساواة مع الرجل، والرجال ليسوا أغبياء فقد شجعونا …

قصص الحرب واللجوء كثيرا ما تتشابه، هذا الفيديو يحكي لنا قصتين كأنهما نسخة طبق الأصل، الأولى لطفل سوري لاجيء إلى السويد عمره 12 عاما، والأخرى لعجوز ألماني في التسعين لجأ إلى بريطانيا وهو في الثانية عشرة من العمر اثناء الحرب العالمية الأولى“ترجمة حصرية”

“إنَّ عَزْلَ بِرْوِيز مُشَرَّف هو شَأْنٌ باكستانيٌ داخليٌ” كان ذلك التصريحُ للخارجيةِ الأمريكيةِ بِمَثَابَةِ إعلانِ التخلي عنْ حَلِيفِها الباكستانيِ البَارِزِ الذي عادى شَعْبَهُ مَنْ أجْلِ تَقْدِيمِ فُرُوضِ الولاءِ والطاعةِ للإدارةِ الأمريكيةِ، وجَعَلَ مِنْ أَرْضِ بِلادِهِ مَرْتَعَاً لِلْمُخابراتِ المَرْكَزِيةِ بِحُجَّةِ مُوَاجَهةِ الإرهابِ. مُشَرَّفُ جَعَلَ نَفْسَهُ رَهْنَاً لِلْإمْلاءاتِ الأمريكيةِ وسِيَاسَاتِها المُعَادِيَةِ لِلْمسلمينَ …

من يستحقّ قانون جاستا , #السعودية أم أنتم ؟ السعودية أرض الحرمين التي حافظت على وسطية الرسالة، وقطر صاحبة الوساطات التي أنقذت أرواحا بمعزل عن دينها، وتركيا التي تحاول العودة إلى جذورها. أيها ذبح السلام و أحرق أغصان الزيتون؟ دعونا نرى!

دولة أم القرى عند الإيرانيين لا تقوم إلا بعد احتلال مكة والمدينة، وهذا ما تعمل عليه إيران، عن طريق بناء جيش قوي، ومد نفوذها في الخليج، ودعم الخلايا النائمة وأتباعها من الشيعة في كل بقعة. الدعوة لتدويل الحرمين والتي تطلقها ايران كل عام ..

“الفتح يعني كسر جميع الأصنام والتوجه للقبلة الوحيدة بيت الله الحرام، والفتح يعني فتح سيدنا عمر رضي الله عنه لمدينة القدس، وفتح صلاح الدين الأيوبي للقدس ورفع راية الإسلام فيها من جديد، والفتح يعني النهوض بتركيا من جديد”. رجب طيب اردوغان وثائقي عن تاريخ تركيا وجذورها الاسلامية على خط الانقلابات …

هل نحن طائفيون .. فيلم وثائقي كيف يتأتّى التقارب بين السنة والشيعة … وأنت مطلوبٌ منك أن تتشيّع لتُثبت حسن نواياك ؟!.. فهل برفض التشيّع نحن طائفيون ؟ فرقٌ بين التحذير من معتقداتهم وبين أن ندعو لحصد رقابهم .. فهل رأيتم على مر التاريخ حكام المسلمين وعلماءهم يُعبّئون الناس لتتبع …