في كل عام تعود الأسئلة نفسها، لا لأن القضية كبيرة بحد ذاتها، بل لأنّها تمسّ ما هو أعمق: “الهوية….” .. وحين يكون الإنسان ابن وطن متعدد الأطياف مثل الأردن، يصبح السؤال أكثر حساسية: كيف أحفظ ديني دون أن أجرح جاري؟ وكيف أُجامل الطيبين والشرفاء من الناس حولي دون أن أُذيب …
أكمل القراءة »
إحسان الفقيه زاوية إخبارية متجددة